- مـن نحــن
من نحن؟
حملة المؤاخاة العالمية هي مبادرة إنسانية رائدة تهدف إلى تعزيز التكافل الاجتماعي بين المسلمين حول العالم ودعم الأسر المتضررة في قطاع غزة، وذلك عبر تقديم كفالات شهرية ومشاريع تنموية مستدامة تساعد في تحسين ظروفهم المعيشية.
تم إطلاق الحملة من قبل جمعية أنجولار للإغاثة الإنسانية بالشراكة مع جمعية روّاد للتنمية المجتمعية في غزة، وبدعم من منظمة تطوير المواهب وريادة الأعمال (أوتد)، حيث تسعى هذه الجهات مجتمعة إلى تحقيق استجابة إنسانية شاملة ومستدامة للأزمة المتفاقمة في غزة.
الرؤية والرسالة
🔹 رؤيتنا: بناء مجتمع عالمي متكافل يُسهم في دعم الفئات الأشد احتياجًا، ويعمل على تحسين جودة حياتهم بطرق مستدامة.
🔹 رسالتنا: تقديم الدعم المباشر للأسر الفلسطينية في غزة، من خلال برامج كفالات ومشاريع تنموية تضمن لهم حياة كريمة، وتعزز قدرتهم على الاعتماد على أنفسهم.
الجهات الراعية للحملة
1. منظمة تطوير المواهب وريادة الأعمال (أوتد)
منظمة أوتد هي منظمة تركية متخصصة في تقديم المساعدات الإنسانية والتنموية في المناطق المنكوبة، وتسعى إلى دعم الفئات الأكثر ضعفًا من خلال برامج الإغاثة الفعالة، وتعزيز فرص التنمية الاقتصادية والاجتماعية عبر المشاريع المستدامة
2. جمعية أنجولار للإغاثة الإنسانية
جمعية أنجولار هي منظمة إنسانية مسجلة في تركيا، ويقع مقرها الرئيسي في إسطنبول. تعمل على تنفيذ مشاريع إغاثية وتنموية في مختلف المناطق المنكوبة، وتركّز جهودها على توفير المساعدات العاجلة، ودعم الأسر المتضررة، وتنفيذ المشاريع التي تضمن استدامة الحلول الإنسانية.
3. جمعية روّاد للتنمية المجتمعية
تُعد جمعية روّاد من أبرز المنظمات الخيرية في فلسطين، حيث تأسست عام 2009، ويقع مقرها الرئيسي في غزة. تقدم الجمعية خدمات إنسانية وتنموية واسعة تشمل الإغاثة العاجلة، والتعليم، والتمكين الاقتصادي، والمساعدات الغذائية، والصحية، وتركّز على دعم الأسر الفقيرة والمتضررة من الحروب والأزمات.
لماذا حملة المؤاخاة؟
تأتي حملة المؤاخاة العالمية استجابةً للأوضاع المأساوية التي يعيشها أكثر من مليوني فلسطيني في غزة، حيث أدى الحصار المستمر، والحروب المتكررة، وآخرها الحرب التي استمرت 470 يومًا، إلى تدمير آلاف المنازل، وفقدان مصادر الرزق، وتفاقم الأوضاع المعيشية.
أهداف الحملة
✅ كفالة الأسر المحتاجة بمبلغ 100$ شهريًا لكل فرد لتأمين الغذاء، الدواء، والاحتياجات الأساسية.
✅ إطلاق مشاريع تنموية مستدامة مثل المخابز، البقالات، وورش العمل لتمكين الأسر من الاعتماد على نفسها.
✅ تعزيز الوعي والتضامن الإنساني عالميًا تجاه قضية غزة، وتوفير منصة للمسلمين حول العالم للمشاركة في دعم إخوانهم المحتاجين.
تبرع الأن لكفالة الأسـر
المحتاجــة في قطــاع غـــزة
نسعى خلال هذه الحملة للمؤاخاة بين الأسر في الخارج مع 300 ألف أسرة فلسطينية بتقديم كفالة شهرية قيمتها 100$ لكل فرد فيها يمكنكم مشاركتنا هذا العمل العظيم من خلال كفالة الأسر .
كـن عونـاً لأخيك المسلـم!
نقـوم بتوحيـد وتنسيـق جهـود الإغاثـة لأهلنـا الصامديـن في غـزة
- رسالتنــا
إحياء معاني التكافل وفعل الخير في نفوس الشعوب العربية والإسلامية.
- مهمتنــا
توفير الحاجات الأساسية للأسر الفقيرة مثل الغذاء والدواء والمأوى والتعليم.
الالتزام بتحسين الظروف المعيشية من خلال تلبية الاحتياجات الأساسية لأهل قطاع غزة، وتوفير حياة كريمة لهم أسوة بأقرانهم من الشعوب العربية والإسلامية .
← تحسين الظروف المعيشية للأسر الفقيرة والمنكوبة وزيادة مستوى الرفاهية لهم
← توفير الحاجات الأساسية للأسر الفقيرة مثل الغذاء والدواء والمأوى والتعليم.
← تمكين الأسر الفقيرة من الاعتماد على الذات وتحقيق الاستقلال المالي .
المشروع الأهم والأبرز التي تعكف الحملة على العمل عليه خلال المرحلة الأولى من الإنطلاق هو مشروع مؤاخاة الاسر الفلسطينة في قطاع غزة مع أسر شعوب العالم العربي والإسلامي ، حيث تقوم فكرة المشروع على كفالة 350 ألف أسرة غزية داخل القطاع المدمر بواقع 100$ شهرياَ لكل فرد منها.
- العدالــة في التوزيــع
- شفافية المعاملات
- تنظيـــم التوزيــع
- تحمل المسؤوليــة
- السـرعة في المساعدة
- التميز في رفع المعاناة
- حملـة المؤاخـاة العالميـة لفلسطيـن
- ماذا قال علماء المسلمين
المؤاخاة بين الأسر تعتبر واجبًا إنسانيًا وإسلاميًا يتطلب التعاون والتضامن مع الأشقاء وتقديم المساعدة لهم في الأوقات الصعبة.


